اعلن مستشار رئيس الجمهورية الجزائري لشؤون الذاكرة المرتبطة بماضي فرنسا الاستعماري بالجزائر عبد المجيد شيخي انه "يخشى من تصرفات طائشة تؤدي إلى إتلاف التراث الجزائري المحتجز بباريس".
وشدد شيخي على "إمكانية الاحتكام إلى القضاء الدولي فيما يتعلق بذاكرة الاستعمار الفرنسي ببلاده، إنه ممكن، غير أنه يكتسي مخاطر ذات كلفة عالية تتمثل في الإساءة من طرف اللوبيات المناهضة للمصالح الجزائرية بفرنسا واليمينيين المتطرفين إلى التراث المحتجز لدى باريس بإتلافه ، وبالتالي إتلاف جزء هام من ذاكرة البلاد".